غادة السمان: اقتباسات



“لأننا نتقن الصمت، حمّلونا وزر النوايا!” 

“هناك أشخاص عندما تلتقي بهم .. تشعر كأنك التقيت بنفسك” 

“لا تعد فحبي ليس مقعدً في حديقة عامة !تمضي عنه متى شئت .. وترجع إليه في أي وقت

لا تعتذر

فالرصاصة التي تطلق لا تسترد .. !!” 

“تعلمت لأجلك لُغة الصمت ،
كي لا اُعآتبك وأقول بـِ مراراه
أنك [ خذلتني ] ..!” 

“كل الذين يكتمون عواطفهم بإتقان .. ينفجرون كالسيل إذا باحوا !” 

“في المسافة بين غيابك وحضورك انكسر شيء ما،
لن يعود كما كان أبدً” 

“عندما نكون سعداء فعلاً لا يخطر لنا أن نتساءل إن كنا سعداء أم لا ، السعادة تصبح جزء منا ..أنت لا تتساءل إذا كانت يداك في مكانها أم لا ..نحن نتحسس الأشياء فقط عندما نشك في وجودها ” 

“تمر بك أيام تشعر فيها بان كل شيء يثقل على صدرك
الذين يحبونك والذين يكرهونك والذين يعرفونك والذين لا يعرفونك
تشعر بالحاجة إلى أن تكون وحيدا كغيمة
أن تعيد النظر بأشياء كثيرة
أن تعود إلى ذاتك مشتاقا لتنبشها وتواجهها بعد طول هجر
.أن تفجر كل القنابل الموقوتة التي تسكنك” 

“عمر الكبرياء عندي
اطول من عمر الحب
ودوما كبريائي
يشيع حبي الى قبره” 

“متمردة؟ ربما، على المنطق اللامنطقي للأشياء” 

“لم يعد الفراق مخيفاً ,, يوم صار اللقاء موجعا ً هكذا !” 

“ما أحلى الكلمات التي لا نقولها عندما نحس أن الحرف عاجز عن إستيعاب انفعالاتنا ” 

“كن كالحزن يا حبيبي...
وامكث معي” 

“من يركع فكرياً ولو لمرة واحدة ينسي كيف يقف ثانيةً” 

“ولم (أقع ) في الحب

لقد مشيت اليه بخطى ثابتة

مفتوحة العينين حتى أقصى مداهما
...
اني ( واقفة) في الحب

لا (واقعة) في الحب

أريدك
بكامل وعيي” 

“لا .. لا تكرههم .. الكراهية اعتراف بوجود الشيء المكروه و هي لا تحس بوجودهم على الإطلاق .” 

“واعرف ان رحيلك محتوم
كما حبك محتوم
واعرف انني ذات ليلة سابكي طويلا
بقدر ما اضحك الان
وان سعادتي اليوم هي حزني الاتي
ولكني افضل الرقص على حد شفرتك
على النوم الرتيب كمومياء
ترقد في صندوقها عصورا بلا حركة” 

“ليس في الوجود من يستحق ان أهبه فرحة الشماتة بهزيمتي ..” 

“كأن الناس يصيرون عشاقا
لحظة تعارفهم
ثم تتأكد تلك الحقيقة مع الزمن
أو تتلاشى” 

“لقد قررت ذات يوم ,
أن أحتفظ بصناديق أعماقي سراً
صناديق لا تبوح بحقيقتها لـ مخلوق
وها أنا أبرُّ بقسمي حتى أقصاه..
ولم تعد أعماقي تبوح بسرّها حتى لي ..!” 

“لعلنا خُلقنا لنظل هكذا خطيّن متوازيين يعجزان عن الفراق وعن التواصل ، ولن يلتقيا إلا إذا انكسر أحدهما” 

“أريد
أن أرتدى حبك لا قيد حبك .. أريد أن أدخل فى فضائك الشاسع لا فى قفصك
الذهبى .. لا أريد أن تحبنى حتى الموت .. أحبنى حتى الحياه .. لا أريد أن
تحبنى الى الابد .. أحبنى الان....” 

“أين كنت ذلك المساء
حين شاهدت آخر عود ثقاب في العالم 
ينطفيء
وكنت وحدي؟” 

“لا يزال التحديق في عينيك
يشبه متعة إحصاء النجوم في ليلة صحراوية...
ولا يزال اسمك
الاسم الوحيد "الممنوع من الصرف" في حياتي..
لا تزال في خاطري
نهراً نهراً.. وكهفاً كهفاً.. وجرحاً جرحاً...
وأذكر جيداً رائحة كفك..
خشب الأبنوس والبهارات العربية الغامضة
تفوح في ليل السفن المبحرة إلى المجهول...
... لو لم تكن حنجرتي مغارة جليد،
لقلت لك ...شيئاً عذباً
يشبه كلمة "أحبك” 

“لا تسلني اين كنت خلال فراقنا . حينما تغيب , أكف على ان أكون .” 

“أبداً لن أنسى ان أحداً لم يشعر بعذاب امرأة اطبقت بأسنانها على خشب النافذة كي لا تنادي أحداً .. لأنها تعرف ان أحداً لن يستجيب ..” 

“اخترقتني كـ الصاعقة
فـ شطرتني نصفين !
نصف يحبك،
ونصف يتعذب لأجل النصف الذي يحبك” 

“لا تخن حياتك وابتسم، فانت حي!” 

“الذاكرة بالذاكرة , والنسيان بالنسيان والبادئ أظلم .” 

“مأساتي أنني لا أبوح بحبي إلا بعد أن ينقضي” 

 “أُرِيد أَنّ يَظَّل حُبَّنا غَرِيباً” 



هل أعجبك الموضوع ؟

0 التعليقات:

إرسال تعليق