مصطفى صادق الرافعي: اقتباسات



“الدين : حقيقة الألوهية في الروح
الحب : حقيقة الإنسانية في القلب” 

أشد ما في الكسل أنه يجعل العمل الواحد وكأنه أعمال كثيرة.

من سحر الحب أن ترى وجه من تحب هو الوجه الذي تضحك به الدنيا، وتعبس أيضاً.
عملك شخصك الحقيقي.


“الثقة بالله أزكى أمل ، والتوكل عليه أوفى عمل” 

“ لا يريد الهمّ منك أكثر من أن تريدَه .. فيأتي! ” 

“إن الله لا يُمسك عنّا فضله إلا حين نطلب ماليس لنا أو مالسنا له .” 

“ليكن غرضك من القراءة اكتساب قريحة مستقلّة، وفكر واسع، وملكة تقوى على الابتكار، فكل كتاب يرمي إلى إحدى هذه الثلاث فاقرأه” 

“اذا لم تزد على الحياة شيئاً تكن أنت زائداً عليها” 

“في قلب الرجل ألف باب يدخل منها كل يوم ألف شيء ولكن حين تدخل المرأة من أحدها لا ترضى إلا أن تغلقها كلها” 

“يموت الحي شيئاً فشيئا؛ وحين لا يبقى فيه ما يموت، يُقال: مات” 

“إنما هي ثلاثة : المبدأ الشريف للنفس ، والفكر السامي للعقل ، والحب الطّاهر للقلب ؛ هذه هي معاني الكمال الإنساني” 

“أف لهذه الدنيا! يحبها من يخاف عليها.. ومتى خاف عليها خاف منها.. فهو يشقى بها ويشقى لها.. ومثل هذا لا يكاد يطالع وجه حادثةٍ من حوادث الدهر إلا خيّل إليه أن التعاسة قد تركت الناس جميعا وأقبلت عليه وحده..” 

“وقد خلق النساء لامتحان جنون الرجال، وخلق الرجال لامتحان عقول النساء” 

“ينظر الحب دائماً بعينٍ واحدة؛ فيرى جانباً ويعمى عن جانب، ولا ينظر بعينيه معاً إلا حين يريد أن يتبين طريقه لينصرف” 

“إذاَ استقبلتَ العالَمَ بالنفسِ الواسعةِ, رأيتَ حقائقَ السرورِ تزيدُ وتتسِعُ, وحقائقَ
الهمومِ تصغُرُ وتَضيقُ, وأدركتَ أنَّ دنياكَ إن ضاقتْ فأنتَ الضيِّقُ لا هيَ.” 

“آه من الدنيا ومن ... قدر على الدنيا حكم
البغض شيء مؤلم... والحب شيء كالألم” 

“أريدها لا تعرفني ولا أعرفها، لا من شيءٍ إلا لأنها تعرفني وأعرفها.. تتكلم ساكتةً وأرد عليها بسكوتي. صمتٌ ضائعٌ كالعبث ولكن له في القلبين عمل كلامٍ طويل” 

“أشد ما في الكسل أنه يجعل العمل الواحد وكأنه أعمال كثيرة.” 

“أضيعُ الأمم أمة يختلف أبناؤها. فكيف بمن يختلفون حتى في كيف يختلفون...؟” 

“ما حيلة الشمس في الحيطان , والأبواب التي أنت تقيمها !
افتح لها .... تدخل إليك !” 

“لا تتم فائدة الانتقال من بلد الى بلد الا اذا انتقلت النفس من شعور الى شعور
فاذا سافر معك الهم ف انت مقيم لم تبرح .” 

“هناك موت لا ينقل من الدنيا إلى الآخرة بل من نصف الدنيا إلى نصفها الآخر.. وهو في أسرار الإنسانية عكس ذلك لأنه اظهر ما خفي, وهو الحب” 

“أشد سجون الحياة فكرة خائبة يسجن الحي فيها، لا هو مستطيع أن يدعها، ولا هو قادر أن يحققها؛ فهذا يمتد شقاؤه ما يمتد ولا يزال كأنه على أوله لا يتقدم إلى نهاية؛ ويتألم ما يتألم ولا تزال تشعره الحياة أن كل ما فات من العذاب إنما هو بَدْء العذاب.” 

“ألا ليت المنابر الإسلامية لا يخطب عليها إلا رجال فيهم أرواح المدافع ، لا رجال في أيديهم سيوف من خشب ..” 

“تالله لو جددوا للبدر تسمية...لأعطي اسمكِ يا من تعشقُ المُقل
كلاكما الحسن فتانا بصورته....وزدت أنكِ أنتِ الحب والغزل
وزدت يا حبيبتي أنكِ أنتِ” 

“تتم آمالنا حين لا نؤمّل” 


“قد يكون في الدّنيا ما يغني الواحد من النّاس عن أهل الأرض كافّة، ولكنّ الدنيا بما وسعت لا يمكن أبداً
أن تغني محباً عن الواحد الذي أحبّه!
هذا الواحد له حسابٌ عجيبٌ غير حساب العقل، فإنّ الواحد في الحساب العقليّ هو أوّل العدد، وأمّا في الحساب 
القلبيّ فهو أوّل العدد و آخره.” 

“لا يمكن أن ترضيك الدنيا كلما أحببت ولا بكل ما تحب، فلست أنت العاصمة في مملكة الله، ولكن الممكن أن ترضى أنت بما يمكن” 

“يا واصلا بالمعاني ...وهاجري في الكلام
مخاصمي في نهاري...مصالحي في المنام
من العـــــبوس كلام...معــناه معنى ابتسام
ولن يغيّر جسم الودا...د ثوب الخــــــصام” 

“يموت الفقير خفيفاً هادئاً كأنه طائر بسط جناحه وطار.” 






هل أعجبك الموضوع ؟

0 التعليقات:

إرسال تعليق