لا يعرف الخبراء السبب الحقيقي، لكن نضع شيء واحد في الاعتبار: الضحك والبكاء ردود أفعال نفسية متماثلة. كلاهما يحدث أثناء حالات الاستثارة العاطفية العالية، تنطوي على آثار باقية.
نحن عادة نربط البكاء بالحزن، ولكن الدموع هي استجابة إنسانية أكثر تعقيدا.
الدموع تثيرها مجموعة متنوعة من العواطف مثل: الألم، والحزن، وفي بعض الحالات الفرح الشديد.
ولأن كلا من الضحك والبكاء يمكن أن يخفف من تجربة مرهقة، وذلك عن طريق معاكسة تأثيرهرموني الكورتيزول والأدرينالين. فإذا وجدت نفسك تضحك حتى تدمع عيناك، فاعتبر نفسك محظوظا.
0 التعليقات:
إرسال تعليق