نحن متواضعون بدون ضعف و أقوياء بلا غرور
إن قوة الحق عندما تجابه الباطل و الإنحراف تتحول إلى طاقة فعل هائلة.
أعداء أعدائي أصدقائي .
لكي تقود يجب أن يؤمن الناس الذين تقودهم بأنك عادل حتى و لو كنت قاسياً حينما يتطلب الأمر القسوة .
ما يهمني هو أن تبقى الأمة رافعة رأسها لا تنحني أمام الصهاينة
حافظ على أسرار الناس، ولا تضعها في أفواه الآخرين أو تستخدم سر صديق عليه.
لا تستفز الأفعى قبل ان تبيّت النية والقدرة على قطع رأسها.
إذا خانتك قيم المبادئ فحاول ألا تخونك قيم الرجولة .
اعتمد الرجال الذين لا يترددون أمام واجبات صعبة، تبدو لك، لأول وهلة، انها أعلى من قدراتهم، وليس أولئك الذين يختارون منها ما هو أقل من قدراتهم
اجعل اهتمامك بالفرصة التي تنتزعها، وليس في الفرصة التي تمنح لك.
لا تستهن بالبسيط الذي يصيب سمعتك، إذ كم من حصاة صغيرة حطمت زجاجاً كبيراً.
لقد كنت صادقاً في معاداتي للصهيونية ومخلصاً في التصدي للأمريكان ولكنني قصّرت في فهم الصحوة الإسلامية وتقريب الإسلاميين، تماماً كما قصّروا هم في فهمي واستيعابي لمصلحة المشروع الإسلامي الكبير. ولقد أدركت الآن، ولكن بعد فوات الأوان، بأنهم هم الوحيدون القادرون على لجم المشروع الصهيوني لو اتيحت لهم أجواء العمل الحقيقي وإمكاناته ولات ساعة مندم.
الطريق المجرب ليس هو الأفضل دائماً، والحكمة ليس في إهماله دائماً
ل اتقرب اليك من يظنك تحتقره.
اجعل عدوك أمام عينك واسبقه، ولا تدعه خلف ظهرك.
لسان الناس كِتاب على الأرض، فلا تهمل قراءته ولا تصدق كل ما تقرأه فيه.
أأتمن من يكون أمامك في الملمات، ولا يتحدث عن نفسه، وأحذر من يكون ضمن صفوفك، ويعمل لنفسه حسب. أحرص على سرك، ولا تفرط به، وأودع ما ترى انه ضروري منه لدى من اختبرته بما هو مثله.. ولا تجعل سرك رسم، أو مفتاح، البداية لمن تختبر لسانه وولاءه
أقول للحكام العرب والمسلمين الذين فيهم بقية باقية من شرف وغيرة وإيمان، ودع عنك العملاء والمتصهينين والمتأمركين: إن العدو الأنكلو–صهيو-أميريكي كما ترون يستهدف الأمة كلها، حكاماً وشعوبا، ديناً وقيم ومباديء وأخلاق وثروات …إلى آخره؛ فمتى تصحون على هذه الحقيقة فترصّون الصفوف وتنبذون الخلافات وتدعّمون الوحدة الوطنية وتطلقون الحريّات العامة وتمزّقون قوانين الطواريء التي مضى على تطبيقها في بعض دولكم قرابة نصف قرن.
أعلم بأنه ليس هناك ما هو أفضل من تجديد الأمل في النصر… وأن في العلاقة الإنسانية بين الرئيس والمرؤوس ما يحيي التفاؤل في النفس، ويعطيها الثبات، للمضي في طريقها، في ظروف حرب أو صراع، تكون الغلبة فيه للمطاولة والصبر والعزيمة.
لا تكن فرصتك على حساب نفسك فتخسر نفسك.. وأكسب نفسك إذا ما أجبرت على خسارة فرصتك.
الفرصة الحقيقية هي التي تغتنمها، لا التي تتصورها ممكنة حسب.
المبادىء ليست سبيل الحياة لترتقي حسب، وانما هي تاجها.. فلا تهبط بالمبادىء الى مستوى وسائل متدنية، ولا تدعها معلقة من غير سند يعطيها الحيوية، وقدرة التجديد بصلتها بالحياة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق