تيرينس تاو: رياضي أسترالي، يعمل على التحليل الهارمونيكي، والعديد من النظريات المتعلّقة بالتحليل النظري لنظرية الأرقام، ويحمل مستوى ذكاء مذهل يصل إلى 230، أذهل الجميع منذ سنوات طفولته الأولى، وحاز على العديد من الجوائز الهامة
مارلين فوس سافانت: مستوى ذكاء يصل إلى 228، وهي كاتبة عمود أميركية، مؤلفة، محاضرة، وكاتبة مسرحيات، حصلت على شهرتها العارمة بعد تسجيلها في موسوعة غينيس، منذ 1986، وهي تكتب عموداً أسبوعياً في مجلة "بارادي" حيث تحل المشكلات المعقدة، وتجاوب على الأسئلة.
كريستوفر هيراتا: مستوى ذكاء يصل إلى 225، وهو ظاهرة لا تتكرر، عبقري منذ صغره، وعندما وصل إلى الـ 16 كان يعمل في "ناسا" في مهمة الإنزال على المريخ، حصل على الدكتوراه في سن الـ22!
كيم يانغ يونغ: معدل ذكاء مسجّل وصل إلى 210، المهندس المدني الكوري، يعتبر معجزة حقيقية، كانت فترة 6 أشهر كافية بالنسبة له ليتحدث الكورية ولغات أخرى، وعندما وصل إلى سن الـ14، كان قادراً على حل معضلات رياضية!
ريك روسنر: يملك مستوى ذكاء 192، منتج برامج تلفزيوني مهم، وصاحب اختراع لاقط الإرسال المتنقل.
غاري كاسباروف: أذهل هذا الرجل العالم بذكائه الخارق، بطل عالم روسي سابق، وكاتب، وناشط سياسي، ويعتبر أحد أفضل وأهم لاعبي الشطرنج على مر العصور، منذ عام 1986 حتى عام 2005، وقت اعتزاله، وهو يعتبر لاعب الشطرنج رقم واحد، فاز بـ225 مباراة من أصل 228.
جوديت بولغار: ولدت في المجر عام 1976، وهي واحدة من أهم لاعبي الشطرنج السيدات على مدار التاريخ، في 1991، حصلت "بولغار" على لقب بطلة العالم في عمر الـ15، وكانت وقتها أصغر شخص يفعل هذا في ذلك الوقت، مستوى ذكائها يصل إلى 170، وقامت بالفعل بهزيمة 9 أبطال عالم سابقين من بينهم "غاري كاسباروف" و"بوريس سباسكي".
بول غاردنر آلين: مدير أعمال أميركي، مخترع، مشهور بمشاركته لـ"بيل غيتس" في تأسيس شركة "ميكروسوفت"، في مارس 2013، تم اعتباره الـشخص الـ 53 الأغنى في تاريخ العالم، بثورة تبلغ 15 بليون دولار، وبمستوى ذكاء 170.
آندرو وايلزسير "آندرو وايلز"، واحد من أذكى البشر على وجه الأرض، هو رياضي إنكليزي، ويعمل في المجمع العلمي الملكي في جامعة "أوكسفورد"، متخصص في نظرية الأرقام، بمعدل ذكاء 170.
ستيفن هوكنغ: متخصص في الفيزياء النظرية، بمستوى ذكاء يبلغ الـ 160. ولد في "أكسفورد" بـ"بريطانيا"، وأثبت نفسه كواحد من أذكى البشر على مر العصور. في الوقت الحالي يعاني من الشلل.
0 التعليقات:
إرسال تعليق