أغرب عادات الشعوب في "الكريسماس"

أوكرانيا

تزيين الشجر بعناكب اصطناعية كتقليد يجلب الحظ. هذا التقليد يعود إلى أسطورة تتحدث عن أفراد عائلة فقيرة حزنوا ليلة الميلاد لعدم قدرتهم على تزيين شجرة الميلاد. وبعدما ناموا، سمعت العناكب في منزلهم بكاءهم فقررت مساعدتهم في تزيين الشجرة بخيوطها، التي تحولت في ساعات الفجر الأولى خيوطاً ذهبية وفضية، لتتغير في ما بعد أوضاع العائلة نحو الأفضل.



إيطاليا

La Befana هي رمز شبيه بـ«بابا نويل»، غير أنها سيدّة عجوز أشبه بساحرة تستعين بمكنسة للتنقّل. الصورة تبدو مرعبة، ولكن لن تعود كذلك إذا عرفتم أن La Befana تطير لتوزيع الهدايا والحلويات في عيد الميلاد.



فنزويلا

لا يكتمل العيد في هذا البلد من دون التوجهّ الى الكنيسة للاحتفال بالذبيحة الإلهية في مناسبة ميلاد اليسوع. وفي فنزويلا، ولا يتم التوجه الى الكنيسة بالسيارات والباصات ولا حتى مشياً على الأقدام، بل عبر الـ RollerSkate، وهي وسيلة النقل الوحيدة المعتمدة في هذا اليوم.



العراق

لمسيحيي العراق تقاليد خاصة بهم، ما زالوا يمارسونها حتى اليوم حفاظاً على ما تبقى من هويتهم الدينية. وأبرز هذه العادات، إشعال كومة شوك أمام منازلهم. فاذا تحوّلت النيران رماداً قبل أن يطفئها الهواء، فهو مؤشر على أن العائلة مقبلة على أيام خيّرة وحظ جيد. ويقفز أفراد العائلة على الرماد ثلاث مرات مع ترديد تمنيات يرغبون في تحقيقها.



النرويج

في الماضي البعيد، كانت تسود فكرة في النرويج بأن الساحرات يخرجن ليلة الميلاد للبحث عن المكانس للاستيلاء عليها والتنقل بواسطتها. هذه الخرافة تحوّلت عادة، فتعمد النرويجيّات في ليلة الميلاد الى اخفاء جميع المكانس الموجودة في منازلهن قبل الخلود الى النوم.



السويد

من المأكولات المرتبطة بعيد الميلاد في اسوج حلوى «بودينع الأرز» Pudding، التي تقدم ليلة العيد وفي اليوم التالي.



الهند

%2.3 من الشعب الهندي مسيحي، أي حوالي 35 مليون نسمة.وتغيب شجرة العيد لتحل محلها شجرة الموز أو المانغا،



سلوفاكيا

أعزب؟ لا تريد ان تقضي عيد ميلاد آخر من دون شريك؟ اتبع التقليد الذي يقوم به كل أعزب في سلوفاكيا. قف موجهاً ظهرك نحو الباب الأساسي للمنزل، وقم برمي حذاء من فوق كتفك. إذا استقر الحذاء موجهاً رأسه نحو الباب، فسيكون عيد الميلاد الأخير الذي تمضيه عازباً.