من أقوال عمر بن عبد العزيز
أصلحوا آخرتكم تصلح لكم دنياكم .
أصلحوا سرئركم تصلح لكم علانيتكم .
أفضل العبادة أداء الفرائض واجتنباب المحارم
بؤساً لمن كان بطنـــه أكبر همـــه .
لا ينفع القلب إلا ما خرج من القلب .
من جعل دينه عرضة للخصومات أكثر التنقل .
ما قرن شيء إلى شيء أفضل من حلم إلى علم .
لو أن الناس كلما استصعبوا أمرا تركوه ما قام للناس دنيا ولا دين
أوصيك بتقوى الله الذي لا يقبل غيرها، و لا يرحم إلا أهلها، و لا يثيب إلا عليها، فإن الواعظين بها كثير، و العاملين بها قليل.
لا تصاحب الفجار فتتعلم من فجورهم ، وإعتزل عدوك ، وإحذر صديقك إلا الأمين ،ولا أمين إلا من خشي ربه ، وتخشع عند القبور ، وذل عند الطاعة ، واستعصم عند المعصية ، واستشر الذين يخشون الله .
إن الدين ليس بالطنطنة من آخر الليل ، ولكن الدين الورع ..
لا تنظروا إلى صيام أحد ولا الى صلاته ، ولكن انظروا إلى صدق حديثه إذا حدث .. والى أمانته إذا ائتمن ، وورعه إذا أشفى
دخل جرير بن عثمان الرحبي مع أبيه على عمر بن عبد العزيز فسأله عن حال أبيه ثم قال له : علمه الفقه الأكبر
قال : و ما الفقه الأكبر ؟
قال القناعة و كف الأذى .
قد أفلح من عصم من المراء
0 التعليقات:
إرسال تعليق